ء ث ر : آثار العمل الصالح
نشاط لكلمة: أثر/ عمل/قدم
(لفصل مكوّن من حوالي 10 أطفال)
(النشاط لا يحتاج إلى تجربة مسبقة من المعلّمة)
معنى الكلمة:
أثر:
العلامة و البقية : ما بقي من اصل الشيء
قدم:
العمل و الاكتساب و اعطى
المعنى المحوري للجذر (المعجم الاشتقاقي )
• (أثر):
﴿فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا﴾ [الروم: ٥٠].
"الأثر - محركة: بقيّة الشيء، وما بَقِي من رَسْم الشيء. وسَمِنت الإبلُ على أَثارةٍ أي عَتِيقِ شَحْمٍ كان قبلَ ذلك. والأُثْر - بالضم والكسر: خُلَاصة السمن إذا سُلِئَ. وأُثْر السيف - بالضم: جُرْحه. والأُثْرة - بالضم أيضًا: أن يُسحَى باطنُ خُفّ البعير بحديدة ليُقَصَّ أَثَرُه. أَثَرَ خُفَّ البعير: حَزَّه. (وذلك الحزّ أثَرٌ).
المعنى المحوري هو: بقيةٌ (أو علامة) تبقى من جرم الشيء ثابتة تَخْلُفه: كالبقية من الشيء، وبقية الشحم الذي ذاب. وكخُلاصة السمن التي انفصلت من الثُفْل إلخ. ومنه أثر السجود في الجبهة: ﴿سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ﴾ [الفتح: ٢٩]. ومن أثر القَدَم وما إليه: ﴿فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ﴾ [طه: ٩٦]. حسب المسير المأثور، وفيه هنا غرائب. [ينظر بحر ٦/ ٢٥٥، آلوسي ١٦/ ٢٥٤] وأرجح أن السامريّ مجرد ساحر خبيث، وألفاظ القصة تتيحه. ومنه جاءت عدة تعبيرات ﴿فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا﴾ [الكهف: ٦٤]، (رجعا متتبعين آثار سيرهما)، ﴿هُمْ أُولَاءِ عَلَى أَثَرِي﴾ [طه: ٨٤]، (كناية عن أنهم آتون خلفه). ثم عُبّر بها عن المجيء بَعْدُ: زمنًا ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى﴾ [المائدة: ٤٦, ومثلها ما في الحديد: ٢٧] , أو اقتداءً بسابقين فهم خلفهم: ﴿فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ﴾ [الصافات: ٧٠، وكذا ما في الزخرف: ٢٢، ٢٣] وكذا عن الموقف عند تولي مُعْرِضٍ أي خلفه ﴿فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا﴾ [الكهف: ٦] ﴿فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ﴾ [الروم: ٥٠] (النعم الملموسة الباقية). ومن ذلك أو من الأَثَر: البقية من الشيء: ﴿أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ﴾ [غافر: ٢١, وكذا ما في ٨٢]. ومنه ﴿ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ﴾ [الأحقاف: ٤] أي بقية منه تُؤْثر، أي تُرْوَى وتذكر [ل].
ومن ذلك المعنى المحوري: أَثَرْتُ الحديث عن القوم: حدّثت به عنهم (أخذته منهم وبقي معي)، وأَثَر عنه الكذب: رواه وحكاه: ﴿سِحْرٌ يُؤْثَرُ﴾ [المدثر: ٢٤] يحكي عن سابقين. و استأثر بالشيء: خصّ به نفسه واستبدّ به (أخذه واستبقى لنفسه)، "واستأثر الله بفلان ": إذا مات وهو ممن يرجى له الجنة (تَقَبّله إلى جواره الأكرم). وآثرتك: فضّلتك [التهذيب ١٥/ ١٢٢٢] (استبقيتك أي تمسكت بك وحدك): ﴿قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا﴾ [يوسف: ٩١] فضَّلك (أي بكل ما صار إليه) [ينظر قر ٩/ ٢٥٧] ﴿وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾ [النازعات: ٣٨] فضلها أي تمسك بها واستبقاها [وكذا ما في الأعلى: ١٦، طه: ٧٢] ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ﴾ [الحشر: ٩] (أي يفضلون غيرهم مستبْقين له الخير) وينظر [قر ١٨/ ٢٦ - ٢٩].
• (قدم):
﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا﴾ [آل عمران: ١٤٧]
"قَيْدُوم الجَبَل - بالفتح: أَنْفٌ يَتَقدم منه، وهو من كل شيء مُقَدَّمُه وصَدْرُه. والقَدَمُ - محركة: أسفلُ الرِجْل الذي يَطَأ عليه الإنسان من لدن الرسغ. وقادِمَة الرَحْل: الخشبةُ التي في مقدَّمه. ومُقَدِّمَة كل شيء: أولُه. والقَدُوم آلة للنجار والنحات ".
المعنى المحوري سَبْقُ الشيء نافذًا إلى الأمام بقوة أو حِدَّة. كما ينتأ قيدوم الجبل سابقًا عُظْمَ جِرْمِه نافذًا في ما أمامه، وكذلك قادمة الرَحْل. وأرجح أن تسمية القَدَم إنما هي لتقدمه عند السير أي هو الذي يسبق يرتكز عليه السائر في تحريكه إلى الأمام مع هيئته التي تساعد على ذلك، والقدوم ينحت جسم الخشبة، أي يأكل منها غائرًا إلى داخل جرمها متقدمًا فيه. فمن (القدم) التي يُمشى عليها ﴿وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ﴾ [الأنفال: ١١ وكذا ما في الرحمن: ٤١] وهي تصلح للكناية مثل ﴿وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾ [محمد: ٧]. ومما يصلح للكناية والحقيقة ﴿نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا﴾ [فصلت: ٢٩]. وأما ﴿أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ﴾ [يونس: ٢] فمعناها سابقة خير [ينظر بحر ٥/ ١٣٤] أي أن سبْقهم وصدقهم محفوظ سيجزون به.
ومن السبق قيل "قَدَمَ الرجلُ القومَ (نصر وقعد): سَبَقهم وتقدمهم. وكذا قدِمَهم بكسر العين (شرب). ﴿يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ﴾ [هود: ٩٨]. ومنه "قدّم الشيءَ - ض: جعله أمامه (أسبقه أمامه) ﴿فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً﴾ [المجادلة: ١٢, وكذا ما في ١٣] ﴿يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ﴾ [يوسف: ٤٨] (ما ادخرتموه لهن مسبقًا) وكل (قدّم) ومضارعها، (قدمت أيديكم، أيديهم / يداه) فهي بمعنى: عملت من قَبْلُ. كما قال تعالى ﴿هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ﴾ [يونس: ٣٠] [ينظر بحر ١/ ٤٨٠] ﴿يَقُولُ يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي﴾ [الفجر: ٢٤] أي لحياتي في الدنيا أي حين حياتي، أو لحياتي في قبري [نفسه ٨/ ٤٦٦]. ﴿أَنْتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا﴾ [ص: ٦٠، وكذا ما في ٦١] بما ألقيتم إلينا وزينتم من الكفر [نفسه ٧/ ٣٨٩] (أي تسببتم فيه والسبب مقدّم) ﴿لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ﴾ [المائدة: ٨٠] أي سولت وزينت [قر ٦/ ٢٥٤] (أي تسببت بذلك ﴿لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ﴾ [الحجرات: ١]: لا تقدموا قولًا ولا فعلًا بين يدي الله وقول رسوله وفعله في ما سبيله أن تأخذوه عنه من أمر الدين والدنيا [قر ١٦/ ٣٠٠] (أي لا تُفْتُوا ولا تَقْضُوا قبل أن تعلموا ما حُكْمُ الله ورسوله فيه. ﴿بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ﴾ [القيامة: ١٣ وكذلك ما في الانفطار: ٥]: الظاهر حمله على العموم فيكون كناية عن كل ما عمل أولًا وأخيرًا)، أو قدّم من عمل وأخرّ من سُنة يُعمل بها بعده. وكل ما ذكره المفسرون مما يقدّم ويؤخر تمثيل، وصالح. فهي عبارة من الجوامع [ينظر بحر ٨/ ٣٧٧] ﴿وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ﴾ [ق: ٢٨] (أسلفت في الدنيا التنبيه بالوعيد) لمن عصاني، فلم أترك لكم حجة [نفسه ٨/ ١٢٦].
و"قَدَم كقعد، ض، وتقدم، وأقدم، واستقدم بمعنى ﴿لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ﴾ [المدثر: ٣٧] أرجح أن المراد: أن يقبل الدعوة الراشدة ويتنبه للإنذار، أو يُعْرِض [ينظر نفسه ٨/ ٣٧٠] ومثلها ما في [الحجر: ٤]. ﴿لَا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ﴾ [سبأ: ٣٠ وكذا ما في الأعراف: ٣٤، يونس: ٤٩، النحل: ٦١]، ﴿لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ﴾ [الفتح: ٢]. (ذنوب الأنبياء نسبية، منها درجات قربهم وأحوالهم السابقة مع الله بالنسبة لما ترقّوا إليه. حسنات الأبرار سيئات المقربين. وينظر تفسير ابن عطية لآية البقرة ١٢٩) "وقُدَّام ظرفٌ نقيضُ: خلف، والقُدَّام مِن الناس من يتقدمهم بالشرف ".
ومنه "قَدِمَ المدينة - كشَرِبَ: أتاها (كأن الأصل: سبق إليها) وإلى الأمر: قصد له (اتجه له/ جعله أمامه) ﴿وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا﴾ [الفرقان: ٢٣].
ومن التقدم المذكور جاء "القِدَم - كعنب: ضدُّ الحدوث "إذ هو سبق زمني (بالنسبة لموقف التحدث أو لمقامه) كالسبق والتقدم المكاني. "قدُم الشيء (ككرم/ فهو قديم وقُدام) ﴿فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ﴾ [الأحقاف: ١١]، ﴿كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ﴾ [يس: ٣٩, وكذا ما في يوسف: ٩٥]، ﴿أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ﴾ [الشعراء: ٧٦].
° معنى الفصل المعجمي (قد): هو الامتداد الطولي بالقطع ونحوه مع تحدّد أي (ضيق عرض) وجفاف كالقِدّ السير الموصوف - في (قدر)، و الأصل الذي تمتد منه الفروع، وامتداد السن، وامتداد رائحة الطعام والمسك أي سطوعها - في (قدو/ قدو)، و الوقود الذى يطيل مدى اتقاد النار - في (وقت)، كامتداد وجود طاقة التحكم في الشيء وضبطه في القِدْر والقُدْرة، وأما الأقدر من الرجال فمن وقوع التحكم والضبط عليه في صورة تماسك وعدم تسيب لأن هذه الصفة هي من فَعِلَ التي للمطاوعة - في (قدر)، وامتداد بقاء الشيء محفوظًا كالدر في صدفه، وراكب السفينة فيها والقداس الذي يمكّن من حفظ الماء أي عدم إهداره - في (قدس)، كامتداد القَيْدوم أنف الجبل منه وكذلك امتداد القَدَم والقَدُوم للأمام أعني تخطي القدم المسافة وغير القدوم في جسم الخشب ونحوه - في (قدم).
السياقات القرآنية المختارة :
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ
[Ya-Sin 12]
تفسير :
{وَءاثَارَهُمْ } التي أبقاها بعدهم من الحسنات كعلم علموه أو كتاب ألفوه أو حبيس وقفوه أو بناء في سبيل الله تعالى بنون وغير ذلك من وجوه البر ومن السيئات كتأسيس قوانين الظلم والعدوان وترتيب مبادىء الشر والفساد فيما بين العباد وغير ذلك من فنون الشرور التي أحدثوها وسكنوها بعدهم للمفسدين. أخرج ابن أبـي حاتم عن جرير بن عبد الله البجلي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «حديث :
من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيئاً ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص من أوزارهم شيئاً
المفهوم القرآني الذي يدل عليه السياق:
كل ما [نقدمه ] من أعمال مكتوبة ومحصله عند الله عز وجل,الطيب منها يكون هو [الأثر] الباقي في الأرض لينتفع الناس بها إلى يوم القيامة
ملف المعاني والسياقات:
https://corpus.quran.com/qurandictionary.jsp?q=Avr
https://corpus.quran.com/qurandictionary.jsp?q=qdm
فكرة النشاط:
بيان أثر العمل الصالح عن طريق أناس تركوا أثرا موجودا نتلمسه حولنا
مجال النشاط:
مجتمع/شرع
جذور متداخلة:
صلح/قول
مهارات سابقة يتطلبها النشاط :
لا يوجد
الأدوات والاستعدادات المطلوبة:
الاستعداد لتجول الأولاد في المدرسة
مدة النشاط :
٤٠ دقيقة
مكان النشاط:
المدرسة /حوض الرمل
خطوات النشاط:
- تتحدث المعلمة مع الأطفال عن شخص تعرفه توفاه الله و لكنه قدم اعمالا كان أثرا نافعا جدا لها . علمها علما /ساعدها في شيء فارتفعت به كثيرا بعد ذلك ..
- تطلب المعلمة من الأطفال أن يذهبوا إلى والديهم و يسألونهم عن اشخاص يعرفونهم قدموا قبل وفاتهم اعمالا وبقي أثرها ..( تنسيق المعلمة مع الاهل ) …
- تطلب منهم التعبير عن هذه المواقف بالرسم / فيديو / تسجيلات صوتية / إملاء المعلمة
- يجتمع الأطفال مع المعلمة في اليوم التالي لمناقشة ما سمعوه
- يمكن عمل لوحة كبير ( و لصق فيها الصور مع المواقف المكتوبة )
الاثراء المتعلق بالمعنى القرآني (مقترح تنفيذه بعد النشاط مع الأولاد) :
تعديل آيات
شخصية ( عمرو بن العاص ) فاتح مصر
تسأل المعلمة الأولاد عن اعتقادهم عن من هو أكثر شخص موجود أثره في مصر ؟
وممكن إن تشتت الأولاد تسألهم ماذا تعقدون أكثر كلمة تحبوا نكتبها بجانب دولة مصر؟
حتى يصلوا أن مصر دولة إسلامية ومن هنا تسألهم كيف أصبحت مصر دولة إسلامية ومن فتحها ؟
وتقص عليهم قصة فتح مصر مع الإشارة إلى حال مصر قبل الفتح وحكم الرومان لها
بعد القصة يمكن أن يستمعوا إلى هذه الأنشودة
الأهداف التعليمية للنشاط:
- فهم معنى كلمة قدم/ أثر في هذا السياق
- تحبيب الأولاد في العمل الصالح وآثاره التي تبقى
- فهم معنى الصدقة الجارية ( من سن في الإسلام سنة حسنة) وكذلك السيئة
التعاضد مع باقي المنصات:
الحلقة:
حديث https://dorar.net/hadith/sharh/63901
الرحلة:
الذهاب الى مكان تركه شخص كعمل خيري ينتفع به بعد مماته ( مسجد / مستشفى خيري )… سؤال العاملين عن سيرة الرجل و كيف كان خلقه ؟ كيف أنشأ هذا المكان ؟
الأركان:
غرس فسيلة لتترك أثرا
واجب مع الاهل:
اقتراحات لاعمال تبقي آثارنا الي يوم القيامة
ملف المعاني و السياقات :
https://docs.google.com/document/d/15pxvHpdhaIiGZtktRcuYJrfUHoXmje2VBBl4wwL9oIA
المدة:
النشاط يمتد على يومين : نصف ساعة نقاش في كل يوم + اللوحة ٤٥دقيقة
إعداد وجمع :
سلمى الشافعي/ دنيا نور