الفرق بين المراجعتين لصفحة «ء ث ر : أثر الرياح»
(أنشأ الصفحة ب'== نشاط لكلمة: == أثر == اسم النشاط : == أثر الرياح (فصل مكوّن من حوالي 10 أطفال) (النشاط لا يحتاج إل...') |
ط (نقل Kalimaat صفحة ء ث ر/ر و ح إلى ء ث ر : أثر الرياح دون ترك تحويلة) |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٢٨، ١٥ أبريل ٢٠٢٥
نشاط لكلمة:
أثر
اسم النشاط :
أثر الرياح
(فصل مكوّن من حوالي 10 أطفال)
(النشاط لا يحتاج إلى تجربة مسبقة من المعلّمة)
معنى الكلمة:
أثر:
العلامة والبقية : ما بقي من أصل الشيء
روح:
حركة الهواء
المعنى المحوري للجذر (المعجم الاشتقاقي ):
• (أثر):
﴿فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا﴾ [الروم: ٥٠].
"الأثر - محركة: بقيّة الشيء، وما بَقِي من رَسْم الشيء. وسَمِنت الإبلُ على أَثارةٍ أي عَتِيقِ شَحْمٍ كان قبلَ ذلك. والأُثْر - بالضم والكسر: خُلَاصة السمن إذا سُلِئَ. وأُثْر السيف - بالضم: جُرْحه. والأُثْرة - بالضم أيضًا: أن يُسحَى باطنُ خُفّ البعير بحديدة ليُقَصَّ أَثَرُه. أَثَرَ خُفَّ البعير: حَزَّه. (وذلك الحزّ أثَرٌ).
المعنى المحوري هو: بقيةٌ (أو علامة) تبقى من جرم الشيء ثابتة تَخْلُفه: كالبقية من الشيء، وبقية الشحم الذي ذاب. وكخُلاصة السمن التي انفصلت من الثُفْل إلخ. ومنه أثر السجود في الجبهة: ﴿سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ﴾ [الفتح: ٢٩]. ومن أثر القَدَم وما إليه: ﴿فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ﴾ [طه: ٩٦]. حسب المسير المأثور، وفيه هنا غرائب. [ينظر بحر ٦/ ٢٥٥، آلوسي ١٦/ ٢٥٤] وأرجح أن السامريّ مجرد ساحر خبيث، وألفاظ القصة تتيحه. ومنه جاءت عدة تعبيرات ﴿فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا﴾ [الكهف: ٦٤]، (رجعا متتبعين آثار سيرهما)، ﴿هُمْ أُولَاءِ عَلَى أَثَرِي﴾ [طه: ٨٤]، (كناية عن أنهم آتون خلفه). ثم عُبّر بها عن المجيء بَعْدُ: زمنًا ﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى﴾ [المائدة: ٤٦, ومثلها ما في الحديد: ٢٧] , أو اقتداءً بسابقين فهم خلفهم: ﴿فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ﴾ [الصافات: ٧٠، وكذا ما في الزخرف: ٢٢، ٢٣] وكذا عن الموقف عند تولي مُعْرِضٍ أي خلفه ﴿فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا﴾ [الكهف: ٦] ﴿فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ﴾ [الروم: ٥٠] (النعم الملموسة الباقية). ومن ذلك أو من الأَثَر: البقية من الشيء: ﴿أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ﴾ [غافر: ٢١, وكذا ما في ٨٢]. ومنه ﴿ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ﴾ [الأحقاف: ٤] أي بقية منه تُؤْثر، أي تُرْوَى وتذكر [ل].
ومن ذلك المعنى المحوري: أَثَرْتُ الحديث عن القوم: حدّثت به عنهم (أخذته منهم وبقي معي)، وأَثَر عنه الكذب: رواه وحكاه: ﴿سِحْرٌ يُؤْثَرُ﴾ [المدثر: ٢٤] يحكي عن سابقين. واستأثر بالشيء: خصّ به نفسه واستبدّ به (أخذه واستبقاه لنفسه)، "واستأثر الله بفلان ": إذا مات وهو ممن يرجي له الجنة (تَقَبّله إلى جواره الأكرم). وآثرتك: فضّلتك [التهذيب ١٥/ ١٢٢٢] (استبقيتك أي تمسكت بك وحدك): ﴿قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا﴾ [يوسف: ٩١] فضَّلك (أي بكل ما صار إليه) [ينظر قر ٩/ ٢٥٧] ﴿وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾ [النازعات: ٣٨] فضلها أي تمسك بها واستبقاها [وكذا ما في الأعلى: ١٦، طه: ٧٢] ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ﴾ [الحشر: ٩] (أي يفضلون غيرهم مستبْقين له الخير) وينظر [قر ١٨/ ٢٦ - ٢٩].
• (روح - ريح):
﴿فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ﴾ [الواقعة: ٨٩]
"الراحة: الكف، وقَصْعة رَوْحَاء: قريبة القعر، وقَدَح وإناء أرْوَحُ: متسع مبطوح. والرَوَح -محركة: تباعدُ صدور القدمين، وفي أَيْمانِهم رَوَح: سَعَةٌ، وقد رَوِح الرَجُلُ، والشيءُ (فرح): اتسع ". "الراحة من الأرض: المستوية فيها ظهور
واستواء. وراحة البيت: ساحته. رَوِحَ الشيء (فرح) اتّسع "
المعنى المحوري انبساطٌ أو اتساع وانتشار مع شمول ولطفٍ ما استواء أو نحوه: كالراحة (كف اليد) فهي تشمل، أي بها يُقْبَض على الأشياء، وكالأوعية المذكورة وهي غير عميقة (وكلها مستوية القاع تحوز)، واتساع ما بين صدور القدمين عن المألوف (وكأنما تحاصران شيئًا)، وكالراحة من الأرض، وراحة البيت.
ومن هذا: "الريح " (أصلها رِوْح، ومادتها متخلخلة وهي تشمل الأرض وأهلها، أو هي مشمولة في كل خلاء بيننا. فهي على صيغة (فِعْل): الصالحة لمعنى الفاعلية والمفعولية): ﴿وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ﴾ [البقرة: ١٦٤]. "والريح كذلك: نسيم كل شيء/ الرائحة/ نسيم الشيء طيبًا كان أو غير ذلك. (ينتشر منه مع لطف جرمه): ﴿إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ﴾ [يوسف: ٩٤]. وكل (ريح) -عدا هذه- و (رياح) في القرآن فهي هذا النسيم الجاري. وقد قيل "الريحُ: القُوّة (كأن المراد نفوذ التأثير أخذًا من الانتشار. والعامة تقول: له نَفَس -محركة- يعنون التأثير، أو من الحَوْز والشمول فالريح تحيط بكل شيء): ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾ [الأنفال: ٤٦]. والرَوْح -بالفتح: نسيم الريح. وَجَد رَوْح الشَمَال: بَرْدَ نسيمها ". ثم تأتي بمعنى الراحة، والرحمة والسرور، والفَرَج (لانبساط النفس وخفتها كما يقال: نفّس عنه): ﴿وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾ [يوسف: ٨٧]. والريْحَان: كل بقل طيب الرائحة (له رائحة تشرح النفْس): ﴿فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ﴾، فُسِّرا بالرحمة والرزق [ل] والنفْس تنبسط بهما ﴿وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ﴾ [الرحمن: ١٢]: الرزق (سعة وراحة).
ومن ذلك "الروح -بالضم: النَفَس- محركة. ملأ قِرْبةً من رُوحِه أي نَفَسِه (والنفَس هواء أي ريح). (ولأن التنفس هو أهم علامات الحياة عُبِّر لنا بلفظ الرُوح عن الحياة): "الرُوح -بالضم: النفْس (بسكون الفاء) ما به حياة النفْس/ هو الذي يعيش به الإنسان. قال الفراء سمعت أبا الهيثم يقول: الرُوح إنما هو النَّفَس الذي يَتَنَفَّسُه الإنسانُ وهو جَارٍ في جميع الجسد ... "وقول أبي الهيثم هذا منصب على الظاهر لنا. أما حقيقة الرُّوح فقد قال الله تعالى: ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾ [الإسراء: ٨٥] اه وفي القرآن الكريم ﴿فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي﴾ [الحجر: ٢٩]، المنفوخ فيه هو آدم عليه السلام. ومن هذا الروح المنفوخ ما في [النساء ١٧١، الأنبياء ٩١، ص ٧٢، التحريم ١٢]. وأُطْلِقتَ على الوحْي، وهو تغلغل لطيف إلى النفس بخبر السماء، وعلى جبريل عليه السلام لأنه حامل وحي الله إلى رسله في [البقرة ٨٧، ٢٥٣، المائدة ١١٠، النحل ١٠، مريم ١٧، الشعراء ١٩٣، المعارج ٤، النبأ ٣٨، القدر ٤] وفي هذه خلاف: جبريل أم رحمة] [ينظر بحر ١/ ٤٦٨، ٥/ ٥١٨، ٦/ ١٧٠، ٧/ ٣٨، ٨/ ٣٢٧، ٤٩٣]، وعلى القرآن ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا﴾ [الشورى: ٥٢]، لأن حياة النفوس به وهو من عند الله، وكذا هي بمعنى الوحي في [النحل ٢، غافر ١٥] ﴿وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ﴾ [المجادلة: ٢٢]: الهدى والنور واللطف [بحر ٨/ ٢٣٧].
ومن الأصل "الراحة ضد التعب (من انبساط النفس وسعها وخِفّتِها) أراح وارتاح واستراح. والرَوَاح: العودة للراحة في المُراح عشيًّا "من هذا أو من العود إلى المقر وهو انبساط وحُلول (انظر حلل) "راحَت الإبل وأرَحْتها: رددتها إلى مراحها ﴿حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ﴾ [النحل: ٦]، ﴿وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ﴾ [سبأ: ١٢]، (وعُمِّمَ في الرجوع ونحوه) "أَرَحْتُ على الرجل حقَّه: رَدَدْته إليه. وتروَّحَ الشجرُ وراح: تفطر بالورق قبل الشتاء من غير مطر " (كما يقال تَرْجيعة).
ومن الأصل "الأَرْيَح الواسع من كل شيء: والأريحيّ الواسع الخُلُق المنبسط إلى المعروف. وراح للأمر يَراح رَوَاحًا: أشرق له وفرح به وأخذته له خِفة. وراحت يده بالسيف: خفت إلى الضرب به (انبساط). وراح إلى الشيء وارتاح: نَشِطَ وسُرَّ به ".
كلمات اخرى تتقاطع مع هذا السياق:
ريح: حركة الهواء
سياق النشاط:
طبيعي/ شرعي
السياقات القرآنية المختارة:
١- فَانْظُرْ إِلَى آَثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ و { رحمة الله : هي صفته التي تتعلق بإمداد مخلوقاته ذوات الإدراك بما يلائمها ويدفع عنها ما يؤلمها وذلك هو الإنعام .
وأثر الشيء : ما ينشأ عنه مما يدل عليه . فرحمة الله دلت عليها الآثار الدالة على وجوده وتصرفه بما فيه رحمة للخلق . وكيف } بَدل من { أثر } أو مفعول ل { انْظُرْ } أي : انظر هيئة إحياء الله الأرض بعد موتها ، تلك الحالة التي هي أثر من آثار رحمته
٢- قال عليّ بن المبارك: سمعت غير واحد عن الحسن, في قوله ( سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ) قال: بياضا في وجوههم يوم القيامة.
وقال آخرون: بل ذلك سيما الإسلام وَسمْته وخشوعه, وعنى بذلك أنه يرى من ذلك عليهم في الدنيا.
المفهوم الأساسي للنشاط الذي يدل عليه السياق القرآني:
الأثر يدل على المؤثر
متطلبات سابقة يراعى تواجدها عند الأطفال قبل النشاط:
لا يوجد
خطوات النشاط:
١- تختار المعلمة يوما فيه رياح ( لا يشترط أن تكون شديدة و لكن هناك هواء) و تجلس مع الأطفال في المنطقة الخارجية في المدرسة
٢- تتكلم معهم : فلننظر حولنا هل هناك رياح اليوم ؟ … هل رأيناها ؟ .. كيف عرفنا أنها موجودة ؟
٣- تنتظر إجابات من الأطفال مثل : الشجر يتحرك / شعرنا يتطاير / أوراق الشجر تطير / نشعر بالهواء يلامس وجوهنا …
٤- تعطي المعلمة لكل طفل ورقة مقسومة الى نصفين بخط : و تطلب منهم أن يرسموا المكان حولهم مرة في وجود الرياح ومرة بدونها … مع كتابة ( أثر الرياح)
تعديل منة:
ممكن لو لم يتوفر رياح في ذلك الوقت نعرض لهم فيديو به أثر للرياح مثل حركة شديدة للأشجار أو ماشابهه
الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=sT5f1jBJHng
ويمكن أيضا عرض صور لبعض المراكب الشراعية والتفكر مع الأولاد في كيفية تحركها,
في نهاية النشاط صعنا طائرة ورقية بسيطة ليتمكن الأولاد من تطيرها ورؤية أثر الرياح بأنفسهم ( النشاط تم تنفيذه أونلاين).
الاثراء المتعلق بالمعنى القرآني:
- يمكن ربط هذا النشاط بمعنى الآية ( فانظر إلى اثار رحمة الله كيف يحيي الارض بعد موتها ) … وهذا مدخل في العقيدة لفهم أن أسماء الله وصفاته لها آثار نراها في أنفسنا وفيما حولنا …
- يمكن التامل هل تكون الرياح عذابا واهلاكا لاقوام ؟
أهداف أخرى التعليمية من النشاط:
١- فهم كلمة أثر في هذا السياق
٢- تقديم لفكرة الغيبيات ( عدم رؤيتنا للشيء لا يعني عدم وجوده)
٣- تنمية مهارات الرسم عن طريق نقل ما نراه في الواقع
٤- التقديم لفكرة أن أسماء و صفات الله لها آثار في الكون
التعاضد مع باقي المنصات:
١- الحلقة:
الآيات (أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17………) سورة الغاشية ( آثار قدرة الله)
٢- الرحلة:
زيارة متحف : مكان تاريخي : فنرى أثر وجود أقوام كانوا قبلنا
٣- الأركان:
نرى آثار أقدام الحيوانات في الرمال و اختلاف شكلها ( يمكن تحضير حوض رمال مبللة بشيء من الماء .. والنظر في آثار أقدام الحيوانات و رسمها )
٤- واجب مع الأهل:
نسأل الأب والأم عن شخص ترك فيه أثرا في صغره و يكتبه ….( علمه شيء / عامله برحمة شديدة / أدخل السرور عليه )... ويعود الأطفال يناقشوا ما سمعوا من اهلهم . ( الأثر الطيب الذي يبقى في النفوس)
سياقات و معاني الكلمة:
https://docs.google.com/document/d/15pxvHpdhaIiGZtktRcuYJrfUHoXmje2VBBl4wwL9oIA
https://corpus.quran.com/qurandictionary.jsp?q=rwH
https://corpus.quran.com/qurandictionary.jsp?q=Avr
مدة النشاط:
نصف ساعة إلى ساعة
النقاش ٣٠ دقيقة
إعداد وجمع :
دنيا نور
تعليقات :
1- إعادة تعريف الغائية : غاية يفهمها ويتحرك فيها عاجلة غير آجلة يمكن للطفل فهمها والتحرك إليها وهي من مقاصد الشريعة .
2- محتاجين نجرب النشاط ونشوف هيوصل للأطفال مربوطة بالسياق بتاعها ولا لأ .